₪®ç₪§‰§..®»₪ أميرة المنتديات ₪«®..§‰§₪ç®₪
اهلا وسهلا

ملــيون مــرحبا بـك
معنا في منتدى الذي زاد أشراقا بقدومك العزيز علينا
بين اهلك وناسك ان شاء الله تجد الفائدة والمتعة
أتمنى أن تكون سعيد وأن تقضي أجمل أوقاتك هنا

اداره منتديات
اميرة المنتديات

تحياتي وتقديري
₪®ç₪§‰§..®»₪ أميرة المنتديات ₪«®..§‰§₪ç®₪
اهلا وسهلا

ملــيون مــرحبا بـك
معنا في منتدى الذي زاد أشراقا بقدومك العزيز علينا
بين اهلك وناسك ان شاء الله تجد الفائدة والمتعة
أتمنى أن تكون سعيد وأن تقضي أجمل أوقاتك هنا

اداره منتديات
اميرة المنتديات

تحياتي وتقديري
₪®ç₪§‰§..®»₪ أميرة المنتديات ₪«®..§‰§₪ç®₪
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

₪®ç₪§‰§..®»₪ أميرة المنتديات ₪«®..§‰§₪ç®₪

اثبت وجودك لا تقرا وترحل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ربــــــــي لا أدرى مـــا تحملــــــه لـــــي الأيــــــــــام لكـــــــن ثقتــــــــي بـــــأنــــك معــــــي تكفينـــــــي،سبحــــــانـــك مـــــا أحلمـــك و بحــــــالي مـــــا أعلمـــك ...وعلــى تفــريـــــج همـــــي مـــــــا أقـــــدرك...أنـت ثقتــــــي ......ورجـــــائـــــي...فاجعـــــل حســــن... ظنـــــي فيــــك جـــــزائــــي

 

 الزبير بن العوام رضى الله عنه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أميرة المنتدي
المدير العام
المدير العام
أميرة المنتدي


المزاج : عادي

الزبير بن العوام رضى الله عنه Empty
مُساهمةموضوع: الزبير بن العوام رضى الله عنه   الزبير بن العوام رضى الله عنه I_icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 9:51 am

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سيرة الصحابي الجليل
الزبير بن العوام رضي الله عنه



هو :

أبو عبدالله الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب يلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجد الخامس (قصي)
أمه :
صفية بنت عبد المطلب عمة النبي صلى الله عليه وسلم
عمته :
أم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
زوجته :
وزوجته أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين رضي الله عنها وهي أم عبدالله بن الزبير أول مولود للمسلمين بعد الهجرة
ولادته ونشأته
كَانَ عَلِيٌّ، وَالزُّبَيْرُ، وَطَلْحَةُ، وَسَعْدٌ، أترابا،
يَعْنِي:
وُلِدُوا فِي سَنَةٍ ، وَكَانَتْ أُمُّهُ صَفِيَّةُ تَضْرِبُهُ ضَرْباً شَدِيْداً ، وَهُوَ يَتِيْمٌ .
فَقِيْلَ لَهَا :
قَتَلْتِهِ ، أَهْلَكْتِهِ .
قَالَتْ :
إِنَّمَا أَضْرِبُهُ لِكَي يَدِبّ * وَيَجُرَّ الجَيْشَ ذَا الجَلَبْ
إسلامه
أسلم الزبير بن العوام وعمره خمس عشرة سنة أو أقل ، وكان من السبعة الأوائل الذين سارعوا بالإسلام
ثباته في الإسلام
كان للزبير -رضي الله عنه- نصيبا من العذاب على يد عمه ، فقد كان يلفه في حصير ويدخن عليه بالنار كي تزهق أنفاسه ،
ويناديه :
( اكفر برب محمد أدرأ عنك هذا العذاب )
فيجيبه الفتى الزبير رضي الله عنه :
( لا والله ، لا أعود للكفر أبدا )


أول سيف اشهر بالإسلام
الزبير بن العوام رضي الله عنه كان فارسا مقداما ، وإن سيفه هو أول سيف شهر بالإسلام ، ففي أيام الإسلام الأولى سرت شائعة بأن الرسول الكريم قد قتل ، فما كان من الزبير إلا أن استل سيفه وامتشقه ، وسار في شوارع مكة كالإعصار ، وفي أعلى مكة لقيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - فسأله ماذا به 0فأخبره النبأ000 فدعاالرسول صلى الله عليه وسلم له بالخير ولسيفه بالغلب
هجرته
هاجر إلى الحبشة، ثم هاجر إلى المدينة ومعه أمه صفية بنت عبد المطلب
غزواته
شارك في الغزوات كلها، وكان أحد الفارسين يوم بدر . وكان ممن ثبتوا يوم أحد، وشهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم يومها أنه شهيد ، وكانت معه إحدى رايات المهاجرين يوم الفتح ..
قَالَ الزُّبَيْرُ :
مَا تَخَلَّفْتُ عَنْ غَزْوَةٍ غَزَاهَا المُسْلِمُوْنَ ، إِلاَّ أَنْ أُقْبِلَ ، فَأَلْقَى نَاساً يَعْقِبُوْنَ .
وَعَنِ الثَّوْرِيِّ قَالَ :
هَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ نَجْدَةُ الصَّحَابَةِ :
حَمْزَةُ ، وَعَلِيٌّ ، وَالزُّبَيْرُ .
و قد روى مَنْ رَأَى الزُّبَيْرَ أن َفِي صَدْرِهِ أَمْثَالُ العُيُوْنِ مِنَ الطَّعْنِ وَالرَّمْي .
عَنْ عُرْوَةَ قَالَ :
كَانَ فِي الزُّبَيْرِ ثَلاَثُ ضَرَبَاتٍ بِالسَّيْفِ :
إِحْدَاهُنَّ فِي عَاتِقِهِ، إِنْ كُنْتُ لأُدْخِلُ أَصَابِعِي فِيْهَا ، ضُرِب ثِنْتَيْنِ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَوَاحِدَةً يَوْمَ اليَرْمُوْكِ .


حوارى رسول الله



قَالَ رَسُوْلُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :


( إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيّاً ، وَإِنَّ حَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ)
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :
( الزُّبَيْرُ ابْنُ عَمَّتِي، وَحَوَارِيَّ مِنْ أُمَّتِي ) .
أَخَذَ رَسُوْلُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِيَدِي ، فَقَالَ :
( لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيٌّ، وَحَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ، وَابْنُ عَمَّتِي ) .
جاراى فى الجنة



عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ :
( طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ جَارَايَ فِي الجَنَّةِ )
فهو أبو عبدالله رضي الله عنه اسلم وهو صغير أَحَدُ العَشرَةِ المَشْهُوْدِ لَهُم بِالجَنَّةِ ، وَأَحَدُ السِّتَّةِ أَهْلِ الشُّوْرَى ، وَأَوَّلُ مَنْ سَلَّ سَيْفَهُ فِي سَبِيْلِ اللهِ ،
فضائله
أَوْصَى إِلَى الزُّبَيْرِ سَبْعَةٌ مِنَ الصَّحَابَةِ، مِنْهُم:
عُثْمَانُ، وَابْنُ مَسْعُوْدٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، فَكَانَ يُنْفِقُ عَلَى الوَرَثَةِ مِنْ مَالِهِ، وَيَحْفَظُ أَمْوَالَهُمْ
وقد كَانَ لِلزُّبَيْرِ بنِ العَوَّام أَلفُ مَمْلُوْكٍ يُؤَدُّوْنَ إِلَيْهِ الخَرَاجَ ، فَلاَ يُدْخِلُ بَيْتَهُ مِنْ خَرَاجِهِمْ شَيْئاً . بَلْ يَتَصَدَّقُ بِهَا كُلِّهَا .
قَالَ جُوَيْرِيَةُ بنُ أَسْمَاءَ :
بَاعَ الزُّبَيْرُ دَاراً لَهُ بِسِتِّ مَائَةِ أَلفٍ ،
فَقِيْلَ لَهُ : يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ !
غُبِنْتَ .
قَالَ : كَلاَّ ، هِيَ فِي سَبِيْلِ اللهِ .
الشورى
عندما طُعن عمر بن الخطاب و أراد أن يستخلف قَالَ عُمَرُ :
إِنَّهُمْ يَقُوْلُوْنَ :
اسْتَخْلِفْ عَلَيْنَا، فَإِنْ حَدَثَ بِي حَدَثٌ فَالأَمْرُ فِي هَؤُلاَءِ السِّتَّةِ الَّذِيْنَ فَارَقَهُمْ رَسُوْلُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ ، ثُمَّ سَمَّاهُمْ.
و منهم الزبير بن العوام
أَصَابَ عُثْمَانَ رُعَافٌ سَنَةَ الرُّعَافِ، حَتَّى تَخَلَّفَ عَنِ الحَجِّ ، وَأَوْصَى ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ ،
فَقَالَ : اسْتَخْلِفْ .
قَالَ : وَقَالُوْهُ ؟
قَالَ : نَعَمْ .
قَالَ : مَنْ هُوَ ؟
فَسَكَتَ الرجل .
فَقَالَ عُثْمَانُ :
قَالُوا : الزُّبَيْرَ ؟
قَالُوا : نَعْم .
قَالَ : أَمَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنْ كَانَ لأَخْيَرَهُمْ مَا عَلِمْتُ ، وَأَحَبَّهُم إِلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - . قَالَ عُمَرُ: لَوْ عَهِدْتَ أَوْ تَرَكْتَ تَرِكَةً كَانَ أَحَبُّهُمْ إِليَّ الزُّبَيْرُ، إِنَّهُ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الدِّيْنِ.
موقعة الجمل
عَنْ أَبِي جَرْوٍ المَازِنِيِّ قَالَ :
شَهِدْتُ عَلِيّاً وَالزُّبَيْرَ حِيْنَ تَوَاقَفَا ،
فَقَالَ عَلِيٌّ : يَا زُبَيْرُ! أَنْشُدُكَ اللهَ ، أَسَمِعْتَ رَسُوْلَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُوْلُ :
( إِنَّكَ تُقَاتِلُنِي وَأَنْتَ لِي ظَالِمٌ ) .
قَالَ : نَعَمْ ، وَلَمْ أَذْكُرْهُ إِلاَّ فِي مَوْقِفِي هَذَا ، ثُمَّ انْصَرَفَ . فانْصَرَفَ الزُّبَيْرُ يَوْمَ الجَمَلِ عَنْ عَلِيٍّ، فَلَقِيَهُ ابْنُهُ عَبْدُ اللهِ ، فَقَالَ : جُبْناً جُبْناً !
قَالَ: قَدْ عَلِمَ النَّاسُ أَنِّي لَسْتُ بِجَبَانٍ ، وَلَكِنْ ذَكَّرَنِي عَلِيٌّ شَيْئاً سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَحَلَفْتُ أَنْ لاَ أُقَاتِلَهُ
الشهادة
لمّا كان الزبير بوادي السباع نزل يصلي فأتاه ابن جرموز من خلفه فقتله و سارع قاتل الزبير الى علي يبشره بعدوانه على الزبير ويضع سيفه الذي استلبه بين يديه ، لكن عليا صاح حين علم أن بالباب قاتل الزبير يستأذن وأمر بطرده قائلا :
( بشر قاتل ابن صفية بالنار )000
وحين أدخلوا عليه سيف الزبير قبله الإمام وأمعن في البكاء وهو يقول :
( سيف طالما والله جلا به صاحبه الكرب عن رسول الله )
وبعد أن انتهى علي - رضي الله عنه - من دفنهما ودعهما بكلمات انهاها قائلا :
( اني لأرجو أن أكون أنا وطلحـة والزبيـر وعثمان من الذين قال الله فيهم :
( ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين )
ثم نظر الى قبريهما وقال :
( سمعت أذناي هاتان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول :
( طلحة و الزبير ، جاراي في الجنة )
وصيته
عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ :
لَمَّا وَقَفَ الزُّبَيْرُ يَوْمَ الجَمَلِ ، دَعَانِي .
فَقُمْتُ إِلَى جَنْبِهِ،
فَقَالَ : يَا بُنَيَّ!
إِنَّهُ لاَ يُقْتَلُ اليَوْمَ إِلاَّ ظَالِمٌ أَوْ مَظْلُوْمٌ ، وَإِنِّي لاَ أُرَانِي إِلاَّ سَأُقْتَلُ اليَوْمَ مَظْلُوْماً ، وَإِنَّ مِنْ أَكْبَرِ هَمِّي لَدَيْنِي ، أَفَتَرَى دَيْنَنَا يُبْقِي مِنْ مَالِنَا شَيْئاً ؟ يَا بُنَيَّ!
بِعْ مَا لَنَا ، فَاقْضِ دَيْنِي ، فَأُوْصِي بِالثُّلُثِ ، وَثُلُثِ الثُّلُثِ إِلَى عَبْدِ اللهِ ، فَإِنْ فَضَلَ مِنْ مَالِنَا بَعْدَ قَضَاءِ الدَّيْنِ شَيْءٌ، فَثُلُثٌ لِوَلَدِكَ .
قَالَ عَبْدُ اللهِ : فَجَعَلَ يُوصِيْنِي بِدَيْنِهِ ، وَيَقُوْلُ : يَا بُنَيَّ !
إِنْ عَجِزْتَ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ ، فَاسْتَعِنْ بِمَوْلاَيَ .
قَالَ : فَوَاللهِ مَا دَرَيْتُ مَا عَنَى حَتَّى قُلْتُ : يَا أَبَةِ ، مَنْ مَوْلاَكَ ؟
قَالَ : اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ -
قَالَ : فَوَاللهِ مَا وَقَعْتُ فِي كُرْبَةٍ مِنْ دَيْنِهِ ، إِلاَّ قُلْتُ :
يَا مَوْلَى الزُّبَيْرِ اقْضِ عَنْهُ، فَيَقْضِيَهُ0


أللهم إرض عن الصحابة والقرابة أجمعين ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين
أللهم آمين يارب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nona.twilight-mania.com
ارهابى حب

ارهابى حب


المزاج : عادى

الزبير بن العوام رضى الله عنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الزبير بن العوام رضى الله عنه   الزبير بن العوام رضى الله عنه I_icon_minitimeالسبت فبراير 26, 2011 1:21 pm

الزبير بن العوام رضى الله عنه 67
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الزبير بن العوام رضى الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الله على الـــــــــــــــــــــــــــــــبراءة
» استغفر الله العظيم ..
» أطرق الباب وقل : يا الله
» بطوله عبد الله بن مسعود بالجهر بالحق
» ثوبية الأسلمية أول مرضعه لرسول صلى الله عليه و سلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
₪®ç₪§‰§..®»₪ أميرة المنتديات ₪«®..§‰§₪ç®₪ :: ཡ ΞৣΞ √ ྀالمنتديات الدينيهྀ√ ΞৣΞ ཡ :: ཡ ΞৣΞ √ ྀالسيره وحياه الصحابهྀ√ ΞৣΞ ཡ-
انتقل الى: